قَال تَعَالَى : "يَا أَيَّتُهَا الْنَّفْس الْمُطْمَئِنَّة إِرْجِعِي إِلَى رَبِّك رَاضِيَة مَّرْضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي و أَدْخِلِي جَنَّتِي"
صَدَق الْلَّه الْعَظِيْم
بِبَالِغ الْحُزْن وَالْأَسَى تَلْقِيْنَا وَفَاة زَوْجَّة الْمَغْفُوْر لَه بِاذْن الْلَّه الْشَّيْخ مُحَمَّد عَبْدِاللّه الْعَوْد رَحِمَهُم الْلَّه جَمِيْعا
بِاسْمِي وَاسْم ادْارْة وَمَشْرَفِيِّن وَأَعْضَاء مُنْتَدَيَات صِبْيَان فَارِس
نَتَقَدَّم بَاحِر الْتَّعَازِي وَالْمُوَاسَاة
إِلَى اسْرَة ال الْعَوْد الْمَرْحُوْم رَاجِيْن مِن الْعَلِي الْقَدِيْر إِن يُلْهِمُهُم جَمِيْعا الْصَّبُر و الْسَّلْوَان و ان يَدْخُلَهَا فَسِيْح جِنَانِه مَع الَّذِيْن أَنْعَم عَلَيْهِم مِن الْنَّبِيِّيْن و الْصِّدِّيقِيَن و الْشُّهَدَاء و الْصَّالِحِيْن و حَسُن أُوْلَئِك رَفِيْقَا ..
نَسْأَل الْلَّه الْعَلِي الْقَدِير أَن يَتَغَمَّد الْفَقِيْدَة بِالْرَّحْمَة وَالْمَغْفِرَة
و إِنَّا لِلَّه و إِنَّا إِلـــــــــــــيَه لَرَاجِعُوُن